فالزوج يحب أن يرى المرأة بكامل أنوثتها مهما كانت شخصيته وطباعة، كما أنه يكره المرأة المتسلطة وينفر منها بشدة لما تحمل هذه المرأة من صفات الزوجة السيئة.

ويتمثل الأذى النفسي بإلقاء السباب والشتائم والكلام البذيء، ويتمثل الأذى الجسدي ممارسة أعمال عنيفة؛ مثل: ربط الشريك بالحبال وتقييده بسلاسل وأصفاد، أو سجنه ضمن قفص، أو جلده بالسوط، وضربه وعضه وجرحه بآلات حادة وتعذيبه بشتى أنواع التعذيب.

الصادق: تعد صفةً مهمة جداً بالنسبة للمرأة، حيث تظهر صدق أقوال الرجال من خلال أفعالهم، والالتزام بالوفاء بالوعود، دون اتخاذ خط الرجعة والبدء بإعطاء أعذارٍ.

ما يجعل من تحديد إن كان هذا الرجُل لطيف بالفعل أم أنه رجُل سيء مهمة صعبة. هناك علامات حمراء إن ظهرت في بداية العلاقة، اهربي.

في هذا الفيديو يتحدث أخصائي الطب النفسي والإدمان الدكتور أحمد الدباس عن سمات الشخصية السادية.[١٣]

**من عملي كباحثة متخصصة في دراسات النساء والنوع الاجتماعي، ولأنني واحدة من اللواتي ينجذبنّ للرجل السيء، أعتقد أن هذا الانجذاب مرتبط بالهوية الاجتماعية أكبر من ارتباطه بالهرمونات. فالنساء مُطالبات بإثبات جدارتهنّ للمجتمع ولأنفسهنّ وأمام القانون طوال الوقت وعلى مر التاريخ. أسباب الاحتفاء بأي إنجاز لأي امرأة راجع في الأصل لحرمانها من حقها في شيء ما. نحن نحتفي بوصول النساء للمناصب لأننا نعرف أن طريقهنّ للوصول امتلأ عن آخره بوصمات اجتماعية وتقليل من شأنهنّ ونفي قدرتهنّ على النجاح.

يجب احترام مشاعره جيداً واحترام كل أقواله وأفعاله، وعم الاستخفاف به أبدا.

من الصعب إرضاء رجل برج الجوزاء، وهذا يسبب إزعاج الكثير من حوله وخاصة زوجته، وذلك بسبب الشخصية المزدوجة التي يمتلكها رجل برج الجوزاء، حيث أن هذه الازدواجية تجعل من يتعامل معه لا يعرف ما يريد أو ما يحب لكى يرضى، لهذا يعانى الكثير من حوله عند التعامل معه في أغلب نور الأوقات.

مولود برج الجوزاء لديه قدرة عالية على التعلم واكتساب الخبرات بشكل جيد وسريع.

السخرية العلنية: تتضمن إذلال الشخص الآخر أمام مجموعة من الناس، مثل السخرية منه أو التحقير العلني.

– الإنجاز ليس رجُلًا نحصل عليه. لن نُعيد انتاج المفاهيم الذكورية التي تقول أن مهما كانت النساء مُتحققات، فلن يُكلل تحققهنّ إلا حصولهنّ على رجُل صعب.

يفزع الفاشل من فكرة أن يتم هجره لكن ليس لديه مانع أن يقوم نور هو بهجرك.

يعتبر بأنّ كل من يُخالفه الرأي يجب أن يُعاقب عقاباً وخيماً.

يدفع الفشل بأنواعه المختلفة (المهني، الاجتماعي، الجنسي)؛ لخلق ميل لدى الشخص إلى السادية كتعويض لشعوره بالفشل.